![]() |
|
|
أيها الناظر في هذا المثال ***** كلنا جئنا الى دنيا الخيال نحن في الدنيا على علاّتنا *** مثل ركب عابر وسط الرمال كلنا جئنا الى ساحاتها ******* نعبر العمر الى حيث الظلال فاذّكر يا ناظراً في صورتي ** واذكر الباري تعالى ذو الجلال وصلاة الله تغشى المصطفى **** سيد الكونين محمود الخلال صل يا رب على الهادي الذي ****** ذكره مسكٌ وختمٌ للمقال |
اقتباس:
الله يعطيك العافية .. روعة .. |
اقتباس:
و صرنا اذا أصابتنا السهام .........تكسرت النصال على النصال لا أعرف كيف أواسيك أم أواسي نفسي أم أواسي أصدقائي أم أواسي قلوب الأمهات المفطورة سواء كانت أمهات المعارضة أو أمهات الموالاة ... فأولادهم تقطف أما عيونهم ....عبثا.. -------------- عظم الله أجركم أخي أبو عمر ما يصبرك انك انسان مؤمن .... ----------- أخيرا ولا يهمك .... عمللك نفس أركيلة ....و نفخ عليها أبو عمر .... و...وو... اي و الله ...لتكيييييف........ اذا كان معسل البندورتين مانوا مضروب.. |
Respect for nature ...Beautiful
احترام الطبيعة ... جميل https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.n...75090587_n.jpg |
|
قصــة رااااااااااائعة للشيخ الدكتـــور/ راتـــب النابلســـي!!
في عندنا بالشام حي اسمه (سوق ساروجة) وفيه جامع مشهور اسمه (جامع الورد)، ولهذا الجامع خطيب... والقصة قديمة جداً. هذا الخطيب رأي بالمنام رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يقول له النبي الكريم: "قل لجارك فلان إنه رفيقي في الجنة!" جاره بقال! (سمان) وهو خطيب له شهادات، و صاحب فصاحة وبيان...! فأصابه قلق شديد...! توجه إلى جاره، فلما طرق بيته،... قال له: "والله لك عندي بشارة من رسول الله، ولكنني لن ألقيها لك، إلا إذا أخبرتني ماذا فعلت مع ربك...!" يبدوا أن هذا البقال تمنع، وأصر أن لا يقول، فلما ألح عليه، تكلم... قال له: "قبل فترة عقدت القران على امرأة، ومضى على زواجنا خمسة أشهر، وكان حملها في الشهر التاسع!!" أي أنها زانية والولد ليس منه...! قال: "بإمكاني أن أطلقها وهذا عدل، بإمكاني أن أفضحها وهذا عدل، بإمكاني أن أذكر السبب، والناس معي، وحتى أهلها معي، لأنها فضحتهم، وكل من حولي معي... لكنني أردت أن أحملها على التوبة..." فجاء بمولدة وولدت طفلا، حمل هذا الطفل تحت عباءته، ووقف أمام جامع (الورد) إلى أن نوى الإمام صلاة الفرض، دخل، وضع الطفل وراء الباب، والتحق بالمصلين... فلما انتهت الصلاة، بكى هذا الطفل الصغير، تجمع المصلون حوله، توجه إليهم، قال: "خير إن شاء الله؟!!" قال: "تعال انظر انه طفل لقيط!" قال: "أنا أكفله أعطوني إياه!!!" أخذه أمام أهل الحي على أنه لقيط، ودفعه إلى أمه...!!! هذه القصة تذكرني بقوله تعالى: ((إن الله يأمر بالعدل والإحسان...)) الإحسان أرقى، العدل قصري، أما الإحسان طوعي... بهذه الطريقة حملها على التوبة، وسترها، وسمح لها أن تربي ابنها...! -------------------------------------------------------- أيها الإخوة، حجمك عند الله، بحجم عملك الصالح، حجمك عند الله، بحجم إحسانك، حجمك عند الله، بحجم عطائك، حجمك عند الله، بحجم محبتك...! والتسامح اجره عظيم ولكن قليلون منا من يدركون قيمته ويكن اثقل ما يكون عليهم!! قال تعالى" وليعفو وليصفحو الا تحبون ان يغفر الله لكم" وباب الحسنات مفتوح، والعمر فرصه!! .. والحياة تكون لمرة!! ،ولله فضل عليك أن تأتي إلى الدنيا وأن يسمح الله لك أن تطيعه، وأن تعبده، وأن تتقرب إليه... هذا من نعم الله الكبرى عليك!! |
|
|
الساعة الآن 08:08 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks