|
دمشق
شراء : 130 مبيع : 132 |
مسا الخير للجميع الله يفرج الهم عن سوريا وعن السوريين وينتقم من الظلمة والمجرمين، الذين خانوا البلد وتآمروا مع الأعداء وفتحوا له البلاد يسعى بها خرابا ودمارا كيفما يشاء |
بعض الصرافة بدمشق بدأت الشراء بسعر 134 والميل للشراء أكثر من البيع |
هنالك عدة سيناريوهات
أحدها المضاربين والهوامير هربوا ومابقى في طلب وممكن بسبب قربهم من دائرة القرار علموا بنيتنا ضرب اسرائيل جمعوا الدولار بالسوق بأي ثمن وشي واحد ما اكتفى بأرباح المضاربة ، وقرر يقبض على العمالة قرشين نضاف حلال زلال ( هي مو متاجرة بقوت الشعب ) خبر اسرائيل تغدت فينا قبل ما نتعشى فيها . رجعنا نلملم جراحنا ، ونبيع لمصروفنا وما حدا بدو يشتري ، زاد الهلع وبالتالي العرض ، وكل ماله الدولار لورا . لولا هيك المفروض الليرة فوق 150 نتيجة هالطفرة العسكرية . احتمال أخير أغدقت( بضم الألف ) الدولارات على المعارضة المسلحة ، وتوفر الدولار بكثرة في تفسير غير هيك ؟ نورونا |
بعد وصوله حاجز 140 ليرة... حلب لا تعترف إلا بالدولار
أفادت مصادر في شركات الصرافة أن الشركات امتنعت اليوم الخميس عن بيع وشراء الدولار في ظل ارتفاع سعر الدولار الواحد أمام الليرة السورية إلى 140 ليرة واكتفت بموقف المتفرج على تدهور الليرة التي فقدت أكثر من 290% من قيمتها أمام الدولار.وأكد تجار أن الباعة في الأسواق بحلب امتنعوا عن بيع البضائع بالليرة وطالبوا بالدولار.
بالمقابل أشارت مصادر إلى أن المصرف المركزي طلب من شركات الصرافة الالتزام بتسعيرة "المركزي" لصرف الدولار والبالغ قيمتها 96 ليرة .فيما اكتفى سماسرة الصرافين ببيع الأقارب والمتعاملين المميزين وسط حسرة المواطن على تدهور معيشته ومدخراته. ولدى تجوّل اقتصاد بالسوق بالمحلية على الحدود السورية التركية تغيرت التسعيرة من الليرة إلى الدولار وخاصة أسعار اللابتوب والموبايلات والإكسسوارات. وقال أحد الباعة في بلدة أطمة القريبة من الحدود السورية- التركية لـ"اقتصاد": "لايمكننا سوى البيع بالدولار، لأننا نضطر لجلب البضاعة بالدولار ولذلك لانستطيع البيع بالعملة السورية نظراً لتدهورها الهائل أمام الدولار". وتوقع أستاذ في كلية الاقتصاد بجامعة حلب -رفض الكشف عن اسمه- خلال حديثه لـ "اقتصاد" أن يصل سعر الدولار إلى 500 ليرة خلال الأسابيع القليلة القادمة. الجدير بالذكر أن أسعار السلع والبضائع في السوق المحلية تخضع للدولار في ظل غياب الصناعة السورية عن الساحة المحلية بسبب تدمير البنية التحتية لها في البلاد مما يجعل الباعة في الأسواق بين مطرقة جلب البضائع التركية وسندان تدهور الليرة أمام الدولار. |
الفاتحة لامهات واطفال جزت اعناقهم في راس النبع والبيضا في بانياس. |
الان في حلب 136/138
|
اقتباس:
و النسبة للدولارات اللي معك لا تخاف استنى شوي ما بيخسروا الله يوفقك هون كل شي دقيق ف خليك معنا دقيق بالسعر و اهلا و سهلا فيك بموقعنا |
اقتباس:
يا جماعة حاسس صارت هون صفحة ل اللعب على المشرفين التدخل فورا حتى لا نفقد مكان بنحب نكون فيه او نضطر لمغادرته اسفين |
السعر الان في حلب 135 شراء 138 مبيع
|
| الساعة الآن 05:10 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks