الخطاب بالمجمل في المقال موجه للأوصياء على سوق دمشق
ولعل المركزي يلتفت للسوق
وليس لصغار المستثمرين فهم في المرتبة الثانية بعد عملية الدعم.
فلن يكون الدخول للسوق والتوجه اليه إلا بعد عملية الدعم من قبل الحكومة ودخولها أولاً
(ولعل هذا التركيز على "سوق البورصة" موجه لرعاة الاقتصاد بالمقام الأول ، فدعم "بورصة دمشق" من قبل الأوصياء عليها يأتي بالمرتبة الأولى، ومن ثم يأتي دور المستثمرين والمضاربين، ليتوجهوا إليها، وبالتالي الإبتعاد عن سوق الصرف في المرحلة المقبلة) .