ميالة وتوعده الجديد قبل العطلة ....
تصادف تصريحات حاكم "المصرف المركزي" باليوم الذي يسبق العطلة الرسمية ليغيب ثلاثة أيام ويعود المراقبون لإنتظار تطبيق هذا التدخل .
العمل للمستثمرين ليوم الخميس:
سوف نبقى على استراتيجيتنا "الخاصة" وهي الدخول عند كل ارتداد
واليوم هي فرصة لاغتنام أدنى ارتداد سواء كان هابط أو صاعد .
يعني بالمشرمحي وعالمكشوف:
كل شخص دخل بناء على توصية بداية الأسبوع، واغتنم فرصة الارتداد، فلابد أنه قد خرج وفق ما اتفقنا عليه بداية الأسبوع بكلمة ( الدخول عند الارتداد والخروج عند كل أعلى نقطة ) وأعلى نقطة حققها الأمس والتي كانت \123\ فمن دخل من \116\ يجب أن يكون قد جتى الأرباح... واليوم "الخميس" هو فرصة مترافقاً مع "السبت" لإعادة الدخول، في حال حدوث قاع للسعر .
فأثر التصريحات سوف تؤدي لارتداد السوق وحالة الهلع المعروفة باضطراب السوق ولجوء الناس لعمليات التصريف العشوائية لكي يحدث ساعتين للسوق بأسعار متدنية، عندها يكمن دور دارس السوق ليقوم بالدخول .
فالتوصية لمن اتبع التحليلات السابقة هي المراقبة والترقب في هذا اليوم واغتنام فرصة الدخول في (حال الارتداد للأسفل).
- لمن دخل من الأعلى بالثلث او نصف رأس المال:
فالعمل اليوم هو المراقبة والدخول من جديد أيضاً في حال تحقق الارتداد وحساب سعرك الوسطي .
- لمن دخل بكامل رأس ماله الأمس:
طبعاً انت لم تسير ضمن التوصية، ولكن عملك يمكن استغلاله بالخروج بنصف رأس المال في حال حققت الأرباح ولو كانت قليلة .
مع التحية
وبالتوفيق للجميع
ملاحظة مكررة: التحليلات توصي بالدخول والخروج ولا نسير ضمن نطاق واحد وهذا يؤيدي لصنع مقاومات للدولار تقوم برده للأسفل وارتفاع الليرة، أي اننا نرى قيمة لزوج الليرة\دولار بالكامل، ولا نختصر على اعطاء القيمة للدولار فقط .
......