لطفك يا رب
اليوم هو اليوم الثاني من أيام العطلة ذات الأيام الست
والدولار طالع بشكل صاروخي، وإذا بقي الوضع على حالو لحى نهاية العطلة، فالنتائج كارثية
يا ترى المركزي ليش ما اتبع سياستو المعهودة هالمرة؟؟
ليش ما طلع إشاعة يشتغلو فيها الناس خلال العطلة؟؟
هل يا ترى سيبقى متفرجا طوال أيام العطلة مهما حدث؟؟
هل اختبأ المركزي خلف هذه العطلة (السميكة) ليعود إلينا بعد انقضائها بوجه جديد وسعر جديد وبداية من الصفر (بس الصفر الله أعلم بقيمته).
هل سيضطر المركزي للتدخل في السوق خلال العطلة؟؟؟
في كل مرة نقول هذه المرة غير كل مرة، وبتطلع بعدين متل كل مرة
بس هالمرة فعلا غير كل مرة