ToBeOrToBe

كلام الدكتور فضلية يؤكد المخاوف التي ذكرناها من موضوع تخفيض الدولار بشكل مصطنع وبدون خلفية قوية
لا اريد اثارة الهلع لكن حتى اﻵن لم يظهر اي ايجابية او قوة للمركزي في التدخلات الاخيرة... خاصة ان الاموال التي طرحت جراء هذه التدولات بما فيها الدولار البيتوتي يبدو ان معظمها يتجه نحو الاستيراد بدولار رخيص ليستفيد منها بالنهاية بضع هوامير وبالنسبة للمدخرين عوضن على الله.
بالنسبة لموضوع المؤامرة
اقتبس من مقالة نشرت على فوربس حول انهيار العملات ويتحدث في هذه الفقرة عن ما سمي بالعدوى الاسيوية وانهيار الروبل وغيرها في التسعينيات
The 90s currency collapse pattern is pretty clear: a country official pegs its unit of exchange to the dollar, but cheats.* It grows its money supply too quickly causing domestic inflation and a fall in the market value of its currency relative to the dollar.
But instead of letting the Baht, Ringgit or Rupee fall to its market level, the government intervenes to artificially boost the value of the currency back to dollar parity, all the while scapegoating international “speculators” for the problem which government policy has created.*
ملخص الفقرتين ان:
نمط انهيار العملات في التسعينات كان واضحا: الدولة تثبت سعر صرفها بالدولار ولكنها تغش. حيث تزيد من عرض الاموال بشكل سريع جدا مما يؤدي الى التضخم المحلي وهبوط قيمة عملتها مقابل الدولار.
لكن بدلا من ترك هذه العملات تهبط الى مستوى السوق، تقوم الحكومة بالتدخل لتقوي قيمة عملتها بشكل مصطنع لتقارب قوة الدولار الشرائية، وخلال كل هذا الوقت تضع المشكلة التي صنعتها سياستها في ظهر مضاربين دوليين...
تتمة القصة موجودة على forbes

اقصد ان كل الدول التي مرت بنفس الظروف المالية تستخدم هذه الحجة.