عرض مشاركة واحدة
قديم 22-04-2014, 01:25 AM
  #29
عابر مجيب
عضوية مميزة
 الصورة الرمزية عابر مجيب
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 4,860
شكراً: 67,497
تم شكره 35,134 مرة في 4,783 مشاركة
افتراضي رد: سعر صرف الدولار والذهب مقابل الليرة السورية ليوم الثلاثاء 22 - 04-2014

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m-pmp مشاهدة المشاركة
ع سبيل المثال لا الحصر
الغوص في البحور
والتنقيب في الجحور يكشف المستور
ليس بالضرورة ان ان يكون المستور هو المحظور! !!

الفكرة بخلاصة:
المعرفة التجريبية لن تجدها في الكتب أو الجامعات وعليك اكتسابها بنفسك من خلال مواقف الحياة. ...

هل أنت قادر على المخاطرة؟
( المركزي قادم ) واذا يعني !!

ماذا لو خابت توقعاتك؟
( المركزي هو الحوت ) وانا كمان برجي الحوت وتعلمت منه دروس في إزالة الخوف وبل إتقان الخوف!!

هل الأشخاص المستثمرون مخاطرون؟
هل الأشخاص الناجحون مخاطرون؟

خبرتي المكتسبة تؤكد بأن المخاطرة تختلف عن المقامرة والمؤامرة .. وبالتالي كل كن يقوم بمبادرة أو سعي وراء فرصة يجازف...

دعونا نتخيل خط الرجعة بطرح سؤال من قبيل: ان لم تسر الأمور وفق الخطة، إلى اي مدى ستؤول إليه الأمور؟ ؟؟

فكلما زادت موارد الدعم الاحتياطي وخطوط الرجعة، صارت المخاطرة أوقع وانفع وأوسع.

التوقيت السليم هو فرصة، فاقتنص ....
من المرجح أن المركزي على دراية كاملة
بأنه في كل جلسة تدخل يهيأ جو من الفرص لصيد الزيبرا

مسالخير للجميع

يسعد صباحكم
طيب في حدى بيعرف يعمل اقتباس من صفحة لصفحة ؟ هههههههههههه
بسيطة ، قبل اغلاق الموضوع ، ممكن تعمل اقتباس ، بتعمل نسخ ، وبوشك عالصفحة الجديدة ، ولصق .

الموضوع حرك عندي فكرة لطالما راودتني ، حول المخاطرة والمقامرة ، وفي كلتا الحالتين مخاوف .
هنالك رأيان :
وما فاز باللذات إلا الجسور
ليس المغامر محمودا وإن سلم
أنا دائما أرجح الثانية .
ما خبرته في حياتي هو أن نسبة الربح تلعب دورا كبيرا ، في التفريق بين الخوف أوالجبن والجرأة والمغامرة والمخاطرة وصولا إلى الأقصى وهو المقامرة .
فكلما قلت المخاطر كان احتمال الربح أقل والخسارة أيضا ، وهكذا تدرجا إلى الافراط ووصولا إلى المقامرة
لا يشترط للمقامرة أدوات محددة كالأنصاب والأزلام والنرد وورق اللعب أو صالات القمار .
علما بأن الوسائط المذكورة قد يمكن استخدامها بالقسط فلا يكون ناتجها قمار بحت، إلا من الناحية الدينية والأخلاقية ، فهذه أدوات لا ينشأ عنها منفعة كما في التجارة أوالصناعة أوغيرها بل هي مجرد استغلال وقح من القوي للضعيف ، وأكثر ما تورث ممارسها كراهية وضغينة المغلوب .
ولكن لو وضعت كل مالي في مشروع ( ناجح نظريا ومنطقيا ) نعم أن أضع كل مالي طمعا في ربح أوفر ، ودون ان أترك لنفسي منفذا آخر، أو إذا لم أعمل احتياطات للفشل أفلا أكون مقامرا ؟
بلى .
يبقى ان قلة رأس المال قد لا تسمح بالتقسيم ، وإلا سيكون العمل بلا جدوى بحيث يذوب معه رأس المال يوما بعد يوم وصولا إلى العجز التام ، وهنا نلجأ للشركاء ، وقد يستهلك مشروعا ما كامل رأس المال ، فلا يبقى امامنا سوى تسويف الدائنين والتهرب منهم ، وقد يدفعنا هذا إلى الدخول في خانة النصابين ، فهل كل نصاب دخل هذه الخانة باختياره أم أجبرته الظروف ؟
هنا تكمن الحكمة التي لا يمنحها العلم وحده ، في حسن توظيف أموالنا ، وتقدير حجم أعمالنا بما لا يتعارض مع سمعتنا وكرامتنا .
الموضوع يطول شرحه فهو منهاج حياة كاملة .
عابر مجيب غير متواجد حالياً  
24 أعضاء قالوا شكراً لـ عابر مجيب على المشاركة المفيدة:
ahmad z (22-04-2014), محمد سامر (22-04-2014), محمد عامر النجار (22-04-2014), al.faqir (22-04-2014), AYMTAL (22-04-2014), black_ghost87 (22-04-2014), المسار (22-04-2014), المعلم عمر (22-04-2014), المعتصم بالله (22-04-2014), ابو مالك (22-04-2014), ايهم حجو (22-04-2014), dollar (22-04-2014), drmousali (22-04-2014), تيسير ابو محمد (22-04-2014), farid55 (22-04-2014), GoldMan$ (22-04-2014), hamod.kopani (22-04-2014), hasobman (22-04-2014), خالد خالد (22-04-2014), حكيم الزمان (22-04-2014), رشاد حج علي (22-04-2014), omar1964 (22-04-2014), غسان (22-04-2014), نورالهدى (22-04-2014)