3 أعضاء قالوا شكراً لـ عمارمحمد على المشاركة المفيدة: |
أريد أن أسأل عن أمر يحيرني؟ عندما نقرأ عن ملاحقة الأجهزة الحكومية بكل أشكالها لسوق الصرف السوداء و تشدد العقوبات على الصرافين في كل مناسبة، و تهدد بالسجن و المصادرة و الغرامات و الاغلاق، و بعد كل هذا يمكن لأي شخص التوجه الى اي صراف مرخص او غير مرخص و يبيع و يشتري و يبازر على المكشوف مع الصراف بكل أريحية دون خوف من أي شيء. بربكم الى ماذا يشير هذا؟ -هل يدل على أن الصرافين محميين من جهة ما؟ - هل يدل على وجود اتفاق بين الجهات المعنية و الصرافين؟ - هل يعمل الصرافين سراً لصالح البنك المركزبي كجباة للدولار؟ - هل شراء و بيع الدولار بهذه الاسعار العالية يعني أن الدولة عومت الليرة كلياً و يحق للصرافين الشراء و البيع بأي سعر و يعتبر هذا عمل قانوني للصرافين و المضاربين لا عقاب عليه و يمكن لأي شخص معه دولارات التوجه لأي صراف و البيع و الشراء من دون الخوف من المساءلة و المصادرة؟ - اذا لم يكن لا هذا و لا ذاك هل يعني هذا أن الدولة عاجزة عن محاسبة الصرافين؟ - أرجو ممن عنده الجواب المؤكد الرد عن هذه الاستفسارات من دون تخمينات. - - |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ GoldMan$ على المشاركة المفيدة: |
محمد s (08-03-2012)
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ محمد s على المشاركة المفيدة: |
رندة (08-03-2012)
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ محمد s على المشاركة المفيدة: |
GoldMan$ (08-03-2012)
|
اسرار إشاعة الدولار والليرة السورية
اياد محمد 7/3/2012 إن المتتبع اليوم لهذا الارتفاع المشبوه للدولار والعملات والمعادن الثمينة في سورية ، يشعر بحالة من القلق و الهلع عندما لايكون من أصحاب الاختصاص . فالدولار يقرع باب المائة ليرة سورية لأول مرة ، وهي أرقام تاريخية تظهر للوهلة الأولى أن الاقتصاد السوري يتهاوى والوضع يتجه نحو الأسوأ والعملات تحلّق في فضاء غير متناهي يتجه نحو الانهيار. ولكن لننظر الى الارض قليلاً ... إن الانتصارات في المجال السياسي والعسكري التي تحققت على الارض ...تركت أمام اعداء سورية ميدانا واحدا وهو الميدان الاقتصادي لإدارة معركتهم الأخيرة . وهذا ما لا يُسمح به من منطق أن المنتصرعلى الأرض هو قوي و يعرف كيف يحسب حساب المفاجآت والحرب الاقتصادية والنجاح لا يتجزأ ...وان ضعفت بعض أدواته فإن الماهر في ادارة الازمة لا يخفى عليه امكانية الاستعانية بالخبراء في الوقت المناسب . و عندما نتتبع ما يحدث بعين مجردة نرى أن حرب الإشاعة تكتسح الدولار ، و حالة هلع غير مبررة تكتسح سوق العملات هذه الأيام . ويساهم تجارنا ، بقصد أو عن غير قصد ، بهذه الحالة التي تتنافى مع القوانين والاعراف الاقتصادية ، ويعمل على إذكائها مجموعة من المضاربين الذين يعملون عند أسيادهم أباطرة البترودولار وقد هان عليهم الوطن .. اضافة الى مساهمة الغموض غير المبرر و التصريحات والتهديدات والمزادات غير المجدية من المصرف المركزي مع ايحاء اعلامي بعدم التنسيق بينه وبين وزارة الاقتصاد ووزارة المالية . وفي مقاربة منطقية .. إن القوانين الاقتصادية تعطيك مؤشرات مباشرة إلى أن الاقتصاد السوري الذي بقي صامداً لسنة كاملة ، وضمن أحلك الظروف ، و في معارك مباشرة قد حافظ على قوته وثباته وانخفاض محدد لم يتجاوز ال 40% في قيمة الليرة ، ثم وخلال يومين فقط تنهار الليرة مباشرة بعد تحقيق انتصار عسكري هام في حمص وإحكام السيطرة على جميع المناطق ومطاردة جيوب الارهابيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. وبعد دعم سياسي غير محدود من نصف العالم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ليصل حجم الانخفاض في قيمة الليرة الى 100 % علماً ان قيمة النقود تتأثر بالوضع السياسي اضافة للوضع الاقتصادي . ان المنطق يرفض ان تكون هذه المعادلة .... فالاقتصاد السوري الذي حقق قفزة نوعية لصالح الصناعي السوري من خلال ايقاف االغزو الاقتصادي من تركيا (اتفاقية التجارة الحرة )، وانخفاض حجم مستورداتنا الاجمالية بما يعادل 60% نتيجة الازمة , واستمرار الدولة بتقديم القطع والتحويلات وفق الاصول الاجرائية ... يقابله ازدياد الطلب على الدولار بأي سعر وضمن حالة هستيرية غير اقتصادية .... هذه المعادلة : لا توافق عليها أسعار العقارات والأراضي الحالية ، وحجم الصادرات الكبير الذي فاق كل التوقعات ... و ينافيها عقل وواقع القطاع الصناعي المنتعش بحراك تصديري ممتاز إلى العراق الذي ألغى شهادة المنشأة و شهادة المراقبة على الصادرات من شركات المراقبة الدولية .. حتى ان المعامل السورية تعمل بطاقتها القصوى ويمكن لاي مطلع ان يتأكد من أي صناعي ... كما ينافيه بقاء الحراك التجاري مع لبنان والأردن على حاله ، والدعم الكبير الاقتصادي من الصين وروسيا وايران و مجموعة البركس والالبا في امريكا اللاتينية .... ان الاشاعة في العملة تشابه ازمة البنزين المفتعلة منذ أيام ..ففي الوقت نفسه الذي يتوفر لدينا كميات من البنزين كبيرة وفائضة عن حاجتنا و مستعدين لمبادلتها بمشتقات أخرى تجد ان عطل في انبوب قد فجر ازمة واقبال على المحطات وحالة هلع شعبية واشاعات .. لدينا طابور خامس يغذي الاشاعة ويعمل على تصعيد اي ازمة ويجب ان يكون الجمهور منتبه وصامد مثل صمود الدولة بالكامل ... إن انتصار الإشاعة على القوانين و المعارف الإقتصادية هو أمر غريب و وقتي كون الاقتصاد لا تصنعه الإشاعات . وليجرب أي من تجارنا الهلعين الآن أن يقوم بفتح إجازات استيراد ليجد أن الدولة تدعمه بدولار ضمن السعر الذي حدد من قبلها ... ولكن حرب الإشاعة ، وتواطؤ بعض ضعاف النفوس من تجار وصرّافة ومصارف عاملة في الساحة السورية مثل اقدام احد البنوك على بيع حصته في المصرف السوري ، وقلة المعرفة الاقتصادية لدى الجمهور يعمل على تصاعد الإشاعة ولكن إلى حين فالاقتصاد السوري هو بالاساس اقتصاد ازمات ومتعود على الضربات والعقوبات وغيرها . يضاف الى ذلك أن من أطلق الإشاعة و طالب بتغيير العملة وطباعة عملة جديدة قد ساهم كثيرا بهذا الارتفاع على طلب العملات والذهب ... لأن الجهل بالموضوع اخفى عن الجمهور أن قرار الدولة بتغيير العملة يحتاج إلى ستة أشهر على الأقل لتكون في الأسواق ، من طباعة و استبدال .... وبالتالي لا تحقق هدفها المباشر .... وساهم تصديق الكثير من المضاربين لموضوع تغيير العملة في زيادة الطلب على الدولار والتخلي عن الليرة السورية وتبديلها بالعملات الصعبة والمعادن الثمينة وهذا ادى ايضاً الى الطرح غير المنطقي لهذه الكميات أيضاً . ويضاف الى كل ذلك حرب الإشاعة المتعاظمة ، وعمليات مضاربة منظّمة تمارسها سفارات دول الخليج و المؤسسات التابعة لها في دول الجوار مع تدخل مباشر من تركيا وضغوط رهيبة على المغتربين السوريين. و نحن في عرضنا الاقتصادي هذا نستطيع ان نجزم ونجرؤ على أن نقدم وعد إقتصادي لأصدقائنا جميعا من منطلق معرفتنا المباشرة ...ومن معرفتنا بأن الذين يديرون الأزمة وتفوقوا على الأرض ، ويعملون على التفوق في الفضاء الافتراضي كما وعد السيد الرئيس وهو يعد ويصدق بعون الله . فإننا متـاكدين والعلم عند الله بأننا سننتصر في مجال الاقتصاد و سوف يحقق اقتصانا قفزة نوعية متميزة . وأدعو إخواني المواطنين الذين يدفعون ضريبة هذه الشائعات الإقتصادية المسيئة أن يتحملو لبعض الوقت كما تحملوا أزمة المازوت و أزمة الكهرباء و لن يتجاوز الموضوع شهرا أو إثنان .... ، والله هو الموفق و النصر والعزة والكرامة لهذا الشعب العظيم . الاقتصادي اياد انيس محمد |
5 أعضاء قالوا شكراً لـ الباشا المهندس على المشاركة المفيدة: |
abood kabbani (08-03-2012),
ماهر محمد (08-03-2012),
assad (08-03-2012),
رندة (08-03-2012),
عابر مجيب (09-03-2012)
|
أنا آسف أقول هذا مو تحليل اقتصادي ولا علاقة له بالاقتصاد من قريب أو بعيد .. هذا تحليلي سياسي ينطلق من وجهة نظر شخصية .. ولا أدري أي خلفية اقتصادية تنقل نظرية المؤامرة إلى مجال الدولار وتخزين دول الخليج للعملة السورية ..
أنا كمواطن أعاني من الأزمة منذ 10 أشهر على كل مستوى دخلي اليوم يكاد لا يغطي احتياجاتي وإعلانات المصرف المركزي عن الليرة الصامدة تبين عدم دقته ومليارات القيادات الاقتصادية والسياسية "الوطنية " التي هاجرت إلى لبنان والامارات ودول آسيوية يدفع أكبر اقتصاد للانهيار .. الحديث عن إيقاف اتفاقية التجارة مع تركيا وخفض المستوردات بينما الاقتصاد السوري يتداعي عشرات المصائنع الكبرى ومئات الشركات وعدد يتجاوز 100 ألف موظف شركة خاصة مثلي تم تسريحهم أو وقف أعمالهم والمدن بأكملها التي لا يوجد فيها قوت أبنائها .. اعذرني.. أنا وآخرون ندخل إلى هذا المنتدى كي نقرأ كلام قريب من الواقع .. وقد مللت من أناس يبثون الوهم بين الناس الذي لا علاقة له بما يجري على الأرض . |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سعر صرف الدولار مقابل الليرة 20-2-2012 (السوقي) | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 22 | 21-02-2012 02:39 AM |
سعر صرف الدولار مقابل الليرة 18-2-2012 (السوقي) | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 31 | 19-02-2012 02:44 PM |
سعر صرف الدولار مقابل الليرة 9-2-2012 (السوقي) | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 58 | 11-02-2012 07:45 AM |
سعر صرف الدولار مقابل الليرة 5-2-2012 (السوقي) | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 27 | 06-02-2012 02:23 AM |
سعر صرف الدولار مقابل الليرة 23-1-2012 (السوقي) | محمد s | أسعار صرف الدولار مقابل الليرة السورية وسعر الذهب بالليرة | 95 | 23-01-2012 11:15 PM |
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك