المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد صباح الخير إن شاء الله جمعة مباركة للسوريين

المرء رهن مصائب لا تنقضي * * * حتى يوسد جسمه في رَمْسِهِ
فمؤجَّلٌ يلقى الردى في غيره* * * ومعجَّل يلقى الردى في نفسهِ

سهرت أعين ، ونامـت عيـون* * * في أمـور تكـون أو لا تكـون
فادرأ الهم ما استطعت عن النفس * * * فحملانـك الهـمـوم جـنـون
إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان * * * سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون

قال الشاعر:

لا تسألن بني آدم حاجة * * * وسَلِ الذي أبوابه لا تُحجَبُ
الله يغضب إن تركت سؤاله* * * وبني آدم حين يسئل يغضب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Adnan89 جمعة مباركة على سوريا و أهلها مبارح رجعولنا النت بس بحب طمنكن الأرضي و الجوال مفصولين بس الجوال بالبنايات المرتفعة بيلقط برجين من الصبورة ........ شلون ؟؟؟ الله ما بيقطع حدا كل عام و سوريا و أهلها بخير أووووووووف عيد و اللهي ما حسينا أنو عيد و لا شي .........بس كلوا خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Adnan89 شو قصة الاتحاد اللي صاير ........ نصيحة مني للشباب بلاها الديمقراطية لأنو توابعها مجهولة و اذا استمرت فأكتر حدا لح يتأثر فيها هو أبو عمر

فأعطها كل ما في جيبك واسترح

لا تعد الى البيت مكتئب السحنة

والأفضل أنك ما ترجع للبيت

بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة، إذا بابنه ذو الخمس سنوات يلتقط حجرا ويقوم برسم خدوش على أبواب السيارة ..

وكردّة فعل إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات بشدّة وقسوة بدون أن يشعر أن الحجر مازال بيده ..

وفي المستشفى بعدما فقد الابن أحد أصابعه أخذ يسأل أباه ببراءة تامة: متى سينمو إصبعي يا أبي ؟!

عاد الأب إلى سيارته وبدأ يركلها بقدميه وهو في شدة الألم !
وعندما نظر إليها ليرى الخدوش التي أصابتها، وجد ابنه قد كتب عليها: (أحبك أبي) !!

افهم الأمور جيدا قبل أن تغضب، وإن غضبت فالتقط أنفاسك قبل أن تقوم بأي ردة فعل . . فرياح الغضب تُطفئ نور العقل