![]() |
اقتباس:
قال : ( لا ضرر ولا ضرار ) اي لا تتضرر لكن بنفس الوقت لا تضر الاخرين فالشعب الآن بين مطرقة الدولة ومطرقة المضاربيين وتجار الازمات وهذا واقع ومنطق يطقق له الرؤوس . |
اخي ابراهيم طاهر لم اسمع بالاخبار ان انفجارا حصل بمجرة اندروميدا الدولة التي تسكن فيها حسب ماتذكره بتعريفك الشخصي...ولو ان القصة رمزية وخيالية لكنها ممتعة ويمكن ان نسردها من باب التذكير بقدرة الله تعالى ...... وانا اقرأ قصتك تذكرت فيلم ""فاينال دستنيشن "" بأجزائه الكثيرة وكيف تتالى الاحداث بتتابع عجيب مدهش ..,.,, بقي سؤال هل انت مقتنع فعلا ان سبب وصول الدولار الى 110 لنقل ..,..,. هو المضاربة .... وأنه لولا المضاربة لكان الدولار ب 48 ليرة !! ..,,, ..,,,, ..,,,, ((سعر الدولار حسب السنتين الرائعتين اللتين انقبرتا وماجرى بهما يبدو واقعيا ومنطقيا بل وجيد حسب كثيرين ....)) |
اعتبر حاكم مصرف سوريا المركزي أديب ميالة أن العامل النفسي لدى المواطن هو السبب وراء انخفاض قيمة الليرة أمام الدولار، وذلك عندما يقوم بتبديل مدخراته للدولار، داعيا إياه لأن يبقى العنصر الإيجابي في الحفاظ على لليرة، مشيرا إلى أن هناك إجراءات وصفها بـ "الإيجابية" يتم التشاور حولها ستتخذ، وآثارها ستظهر في فترة ليست بالطويلة.http://mwatenpress.com/images/storie.../000999888.jpg وقال ميالة في لقاء مباشر على التلفزيون السوري بث ظهر الأحد، إن الأسباب وراء تدهور الليرة "هي الوضع الأمني الواضح، وعامين من في حرب طاحنة وشرسة على سوريا وعلى المواطن السوري وعلى تراث واقتصاد سوريا، وهذا الهجوم له آثار". واستدرك قائلا إنه "رغم التداعيات التي حصلت على الليرة هو صمود كبير لهذا التاريخ، والرواتب تدفع في استحقاقاتها وفي بعض المناطق الساخنة تدفع الرواتب تدفع قبل استحقاقاتها لكي نتلافى عدم قدرة بعض المحاسبين على الوصول إلى المصرف المركزي". لكنه في الوقت نفسه، اعتبر ميالة أن المواطن هو السبب الأساسي وراء انخفاض الليرة، مشيرا إلى أن "المضاربة على الليرة السورية جزء من الحرب على الليرة"، لافتا إلى أنه "بعد تصريح صحفي أدليت به الأربعاء انخفض سعر الصرف من 123 إلى 108 ليرات، رغم أن التصريح كان في آخر الدوام ليوم الأربعاء والخميس والجمعة والسبت عطلة وفي هذه الفترة لا يوجد عرض ولا طلب على القطع". وأوضح أنه "بمجرد التصريح فقد أحجم المواطن عن شراء القطع الأجنبي"، وبالتالي ارتفعت قيمة الليرة فورا"، مضيفا أن "هذا دليل أنه لا يوجد عامل اقتصادي يلعب دوره بل هو العامل النفسي فقط من يلعب دوره، والمواطن عندما يخاف يقوم بتغيير الليرة لديه إلى قطع أجنبي، وهذا يلعب دورا سلبيا في تدهور الليرة السورية". ولفت إلى أنه "كلما ذهب المواطن ليستبدل ليراته بقطع أجنبي انخفض سعر الليرة السورية"، وتمنى على المواطن أن "يبقى العنصر الإيجابي في الحفاظ على قيمة الليرة، فالمواطن هو الأساس إذا خاف وحاول التخلص من ليرته وشراء القطع الأجنبي، فإن ذلك سيؤدي إلى انخفاض قيمة الليرة". ودعا حاكم المصرف المركزي "المواطنين إلى الحفاظ على مدخراتهم بالليرة، لأن المحافظة عليها يحافظ على استقرارها". وعن الطلب على القطع الأجنبي، أشار ميالة إلى أنه يقسم إلى شقين، "الشق الأول من الطلب على القطع يتضمن المستوردات التي تمول من المصرف المركزي، وبتنا ندقق أكتر في المستوردات وذلك نتيجة قيام بعض المستوردين بالغش". وأردف حاكم مصرف سوريا أن "الشق الثاني، المضاربة والخوف، فالمواطن هو من يساهم بشكل كبير في انخفاض قيمة الليرة، إذ أن الطلب على القطع الأجنبي أثره أقل بكثير من المضاربة على الليرة السورية، وفي حال قام المواطن بدولرة الاقتصاد من مدخرات وغير ذلك من ممتلكات لديه، فذلك يؤثر بشكل كبير على السعر". وبين أنه "إذا أكمل المواطن باحتفاظ بمدخراته بالليرة، فستعاود الليرة ارتفاعها، وما أن ما أن تهدأ الأمور فالليرة السورية ستستعيد قيمتها، وهناك إجراءات كثيرة سنقوم بها لتعويض المواطن عن خسارته من التدرج في هبوط الليرة من 50 إلى ما هي عليه حاليا". وعن الإجراءات من قبل المركزي، قال ميالة إن "هناك إجراءات هامة على الأرض وعلى الواقع ستتخذ وإجراءات إيجابية لا يمكن الإفصاح عنها قبل التشاور عنها"، كاشفا عن أنه سيكون هناك عدة اجتماعات يوم الثلاثاء سيتم خلالها وضع إجراءات ولن يتم الإعلان عنها حاليا، لكن "ستظهر آثارها خلال فترة ليس بالطويلة" وأضاف "يوجد إجراءات وأطمئن المواطنين بان الحكومة تعمل ليل نهار ولها إجراءاتها لكي يحاولوا التصدي للأزمة، كما سيكون حضور المصرف المركزي أكبر في السوق بكل أبعاده الاقتصادي والنقدي، والإجراءات الايجابية ستعمل على تعافي الليرة لكن نحتاج إلى عامل مساعد وهو المواطن". وعن الانتقادات التي وجهت إلى المركزي حول إجراءاته السابقة، قال ميالة إن "الإجراءات السابقة هي التي ساهمت بصمود الليرة سنتين والمصرف هو الذي يصدرها كاملة"، كما أشار إلى أن "سبب الصمود هو المواطن السوري الذي يثق بعملته وحفاظه عليها لمدة طويلة". وتساءل ميالة عن "كيفية ارتفاع الأسعار رغم أن تمويل المستوردات لم يتغير"، مشيرا إلى أنه "بالنسبة للمستوردات لبينا كل احتياجات المستوردات لكن تبين لنا أن البعض قام بتزوير بعض الوثاق وبالتالي قمنا بالتدقيق أكتر لعدم اتهامنا بعدم المراقبة". وبالنسبة لسعر الليرة في السوق السوداء، قال ميالة إن "السعر هذ مغالى به وغير حقيقي ووهمي وليس له أساس"، مضيفا أن "السوق تجار المضاربين يقومون بالشراء دون البيع وذلك بهدف المضاربة، كما أن الهامش بين الشراء والبيع كبير وهذا يدل على أنه سعر مضاربة". ورجح ميالة عودة المركزي لبيع الدولار لكنه ربط ذلك "بحسب الوضع"، مشيرا إلى أنه "يتم بيع الدولار للمواطنين لدواعي السفر للتعليم والاستشفاء وغير ذلك، ولكن ليس للسفر بداعي السياحة". وأشار إلى أن "الليرة مرتبطة بسلة عملات في مقدمتها الدولار واليورو، وذلك لأن مستورداتنا تخضع لتقلبات أسعار هذه العملات". وأوضح في الختام "لمن يراهن على انهيار الليرة أو يضارب بها، أقول إن مثله مثل حامل السلاح في وجه المواطن السوري والجيش السوري، هذا يقتل الإنسان وهذا يقتل الاقتصاد". |
دممشق الشهبندر 108 /111 سعر الدولار
|
من تصريحات د. ميالة اليوم:
"لمن يراهن على انهيار الليرة أو يضارب بها، أقول إن مثله مثل حامل السلاح في وجه المواطن السوري والجيش السوري، هذا يقتل الإنسان وهذا يقتل الاقتصاد". |
اقتباس:
|
اقتباس:
لا لا اخ غسان من سرقة قيمة الليرة من هرب امواله من المنافقين من تجار ومسؤولين اولا" ومن باع واشترى دولارا" وربح وصلى وحمد الله ثانبا" . اخ غسان انا انصحك المضاربة بالدولار حرام حرام حرام ارجوا النشر مع انك مراقب |
:confused: هل من انباء عن سعر الدولار بحمص يا قوم .....
مالسبب في وجود عدة أسعار للدولار في نفس المدينة أو في عدة أماكن من سورية ؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
أنا ما رح ضارب عليها... تتركني بحالي بتركها بحالها |
الساعة الآن 06:25 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks