|
لأن قدرتنا على استيعاب الاستثمارات كبيرة .. اقتصاديون: توجيهها نحو القطاعات.. الرافعة وليس للمشاريع العقارية اقتصاديات مع تأكيد الحكومة أنها تخطط لرفع نسبة الاستثمارات في الناتج المحلي الى 28٪ في خطتها الخمسية القادمة بحيث يكون نصيب القطاع الخاص 17٪ وذلك من أجل استهداف الثلاثاء 6-7-2010م ميساء العلي معدل نمو يصل الى 7٪ خلال سنوات الخطة القادمة وبعد ثلاثة مؤتمرات استثمارية عقدت مؤخراً، هناك سؤال يتبادر إلى الذهن هو: هل ستتجه هذه الاستثمارات باتجاه القطاعات الرافعة لاقتصادنا؟ وفي أي القطاعات يجب أن توظف، علماً أن هناك سعياً حكومياً لتأمين 80 مليار دولار قيل أننا بحاجة إليها خلال سنوات الخطة القادمة. ففي مؤتمر الاستثمار التي عقد في المنطقة الجنوبية مؤخراً ظهرت أرقام استثمارية واعدة حيث كشف عبد الله الدردري نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية عن نية الحكومة انفاق نحو100 مليار دولار خلال الخطة الخمسية الحادية عشرة بالتشارك بين القطاعين العام والخاص، معلناً أن حصة الانفاق الحكومي ستكون 2000 مليار ليرة سورية، مقارنة ب900 مليار ليرة في الخطة الخمسية العاشرة، ومابقي سيكون استثمارات خاصة أي أكثر من 60 مليار دولار. ضمن كل هذه المحفزات التي تعرضها الحكومة للاستثمار في سورية خاصة أن الاستثمار في سورية استثمار في المستقبل كما قال أحد السفراء الاجانب يرى بعض المحللين الاقتصاديين أن مشكلة الاستثمار في سورية هي من بيئة الأعمال والاستثمار وفي آلية التعاطي مع المستثمرين، وفي الأنظمة الاستثمارية القابلة للتأويل والتفسير. حيث يرى الدكتور عابد فضلية أستاذ الاقتصاد بجامعة دمشق ان نسبة الاستثمارات الى الناتج المحلي إذا تحققت بالفعل ستشكل قفزة نوعية، لكن العبرة ليست بالكم بل بالنوع الأنشطة الاقتصادية التي تتوجه اليها الاستثمارات سواء حكومية أم خاصة، كما أن تنفيذ الأموال الاستثمارية المخطط لها من قبل الجهات الحكومية قد يكون مضموناً، الا ان الخشية هي من عدم تحقيق القطاع الخاص الاستثمارات التي خططت لها الحكومة. ويعزو فضلية ذلك الى البيئة المناسبة للاستثمار والظروف الاقتصادية المحلية والاقليمية والعالمية. بالمقابل يعتبر فضلية ان 17٪ نصيب القطاع الخاص خلال الخطة الخمسية القادمة قليلة جداً بالمقارنة مع مساهمة القطاع الخاص من الناتج المحلي الاجمالي والذي ننتظر منه استثمارات اكبر من حيث الكم والنوعية، بعيداً عن الاستثمارات الخاصة المتمركزة بقطاع العقارات، الاراضي و المصارف والتوجه نحو قطاع الصناعة التحويلية غير الهامشية بالاضافة للقطاع الزراعي والسياحي. كما يرى الاقتصادي حنين نمر ان قدرة سورية على استيعاب الاستثمارات كبيرة ،وهي بحاجة لاستثمارات داخلية وعربية ودولية مع تأكيده على الأرباح التي تحققها الاستثمارات بالقطاعات الزراعية والصناعية خلافاً لما يشاع عن أرباح القطاعات السياحية والمصرفية وأضاف نمر أن الحكومة عبرت عن شعورها بالاحباط نتيجة توجه تدفقات رأس المال نحو مشاريع ريعية وليس باتجاه الصناعة والزراعة وهي التي تحقق أرباحاً حقيقية. وأشار إلى وجود مناخ استثماري محفز في سورية وخاصة من جهة التسهيلات التي لا يلقاها المستثمر حتى بأرقى الدول وقال نمر: يجب توجيه الاستثمارات باتجاه القطاعات الرافعة لاقتصادنا وليس للمشاريع العقارية وجزر الاصطياف المخصصة للنخبة والمضاربة في اسعار العقارات وبالتالي التوجه نحو استثمارات في الصناعة والزراعة والاسكان الشعبي ومشاريع البنية التحتية. إذاً الطموح كبير وهناك حاجة اقتصادية وتنموية لسورية من خلال جذب الاستثمارات التي ستحقق قيمة مضافة سواء لجهة النمو أو لجهة التركيز على فرص العمل التي هي بلا شك قضية مهمة ، فطموح الحكومة ليس مجرد رغبة بل هناك مؤشرات لجعل سورية واحة استثمار. |
مجلس إدارة جديد لسورية والخليج
سيرياستيبس - 2010/07/06 انتخب بنك سورية والخليج أعضاء مجلس إدارته الجديد والمكون من مسعود محمود جوهر حيات، عصام خيرالله أنبوبا, كريم مهران خوندة، عبد الوهاب زاهد صوان، يونس محمد بروش، عبد الغني عبد الرحمن العطار، عماد رزق الله الفتي، ايمن عرابي قصاب باشي. وقد قام مجلس الإدارة الجديد بعقد اجتماعه الأول حيث تم إعادة انتخاب السيد مسعود محمود جوهر حيات لمنصب رئيس مجلس الادارة وانتخب السيد عصام خير الله أنبوبا نائباً لرئيس مجلس الإدارة. وصرح رئيس مجلس الإدارة أن البنك قد سجل أرباحاً عام 2009 وأكد السيد الرئيس بان البنك سيتابع التطوير بالمجال التقني وتدريب الموظفين وتسويق منتجاته بنفس الطريقة الفعالة ليكمل عملية التحسين والتطوير ولتحقيق استمرار الأرباح في المستقبل. |
مساء الخير جميعاً .. وجلسة موفقة للجميع
|
اخ غالب متى تتوقع دخول بنك الخليج للسوق وشكرا
|
المركزي يبحث مع اتحاد النفاذ الدولي انضمام سورية إليه
دي برس - 2010/07/06 ناقش حاكم مصرف سورية المركزي الدكتور أديب ميالة مع المدير التنفيذي لاتحاد النفاذ المالي آلفر هانغ "آي اف اي" ومدير سياسات المنح حيدر البغدادي لدى الاتحاد انضمام سورية الى الاتحاد الذي يضم في عضويته الدول ذات التجارب في مجال التمويل وإيصال الخدمات المصرفية إلى أكبر شريحة ممكنة من المواطنين ولاسيما الضعيفين اقتصادياً. وأشار ميالة حسب ما ذكرت وكالة الأنباء السورية سانا إلى أن المصرف يقوم بإعداد دراسة شاملة حول الواقع الراهن للنفاذ المالي في سورية واساليب تطويره، حيث أبدى ممثلو الاتحاد استعدادهم لتقديم المعونة الفنية لمراجعة هذه الدراسة. ودعا ميالة إلى إقامة ورشة عمل في سورية تضم المختصين من أصحاب الخبرات والمشرفين على تجارب الدول الرائدة في هذا المجال وذلك بهدف إطلاعهم على نتائج الدراسة ومحاولة نشر ثقافة التمويل الصغير وضرورة تطوير النفاذ المالي في سورية كخطوة باتجاه تطبيق المزيد من الحلول الأكثر عمقا في هذا المجال. ويعتبر الاتحاد بمثابة شبكة للبحث في التجارب الرائدة للدول في مجال الخدمات الاقتصادية وايصال المعرفة الى الدول المهتمة بتطوير هذا النوع من الخدمات كما يحاول الاتحاد تقديم منح متوسطة وطويلة الأجل إلى هذه الدول لمساعدتها في ايجاد الحلول الملائمة لتطوير النفاذ المالي لديها كنشر الخدمات المصرفية. عن طريق الهاتف النقال ما يتيح استخدام هذه الخدمات لأكبر شريحة ممكنة واستخدام المؤسسات ذات الانتشار الواسع كوسيط لايصال الخدمات المصرفية وعدم الاكتفاء بفروع المصارف الى جانب تطوير خدمات التمويل الصغير. يشار إلى أن اتحاد النفاذ المالي عبارة عن شبكة من صناع القرار في الدول النامية ومقره تايلاند نقلا عن موقع شام كابيتال |
الأخبار خط ائتمان بين بنك بيبلوس سورية وبرنامج تمويل التجارة العربية
سيرياستيبس - 2010/07/06 وقّع السيد سمعان باسيل، رئيس مجلس إدارة بنك بيبلوس سورية ، والدكتور جاسم المناعي، الرئيس التنفيذي لبرنامج تمويل التجارة العربية، يهدف تعزيز حركة التبادل التجاري بين سورية والدول العربية. وتشكل هذه الاتفاقية خطوة جديدة في سبيل دعم قدرة بنك بيبلوس على تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة الحجم في سورية من خلال عمليات تمويل ميسّر تسمح لها بتنمية قدراتها الإنتاجية والتنافسية وبزيادة حجم أعمالها وخلق المزيد من فرص العمل. كما أنها تهدف إلى تنمية المبادلات التجارية في ما بين الدول العربية، وذلك من خلال تشجيع عمليات الاستيراد والتصدير المستوفية للشروط المعمول بها في برنامج تمويل التجارة العربية، مما يرفع القدرات التنافسية للمنتجين والمصدرين ويسهم في تعزيز الحركة الاقتصادية ومسيرة التكامل الاقتصادي العربي. وإضافة إلى هذه الاتفاقية ، وقّع بنك بيبلوس سورية أيضاً على مذكرة تفاهم مع برنامج تمويل التجارة العربية، تتيح له الولوج إلى قاعدة معلومات البرنامج حول حجم التبادل التجاري بين مختلف الدول العربية وهوية الشركات والمؤسسات العاملة في قطاع الاستيراد والتصدير العربي. نقلا عن موقع شام كابيتال |
مساء الخير صباح الخير لجميع اعضاء المنتدى ....
اتمنى للجميع الربح الوفير |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساؤكم خير .... وصباحكم مشرق .... وسوقكم موفق تحياتي للجميع ..... وألف شكر للاستاذ طارق والاستاذ غالب بالتوفيق للجميع |
اقتباس:
|
اقتباس:
صباح النور ومساء النور كمان نتمنى الربح الوفير للجميع جلسة موفقة . |
| الساعة الآن 08:17 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة syria-stocks