تخفيض حصة الاتصالات من الخلوي ودخول الخاص إلى الهاتف الثابت
 

ذكر مصدر مطلع بأن المؤسسة العامة للاتصالات ستفقد مناصفتها لمشغلي الخليوي في الإيرادات وذلك بعد دخول المشغل الثالث للخليوي إلى سورية بداية العام القادم 2011 والإعلان عن شروط الترخيص الجديدة للاستثمار في الخليوي وانتهاء عقود الـ bot مع المشغلين الحاليين إم تي إن وسيريتل ودخول القطاع الخاص إلى الثابت.
وأكد المصدر لصحيفة البعث أن احتمال تخفيض التعرفة بمقدار 25٪ قائم حالياً غير أنه وفي ظل القانون الجديد "لا علاقة لمؤسسة الاتصالات بالسياسة التعرفية لشركات الخلوي".
وذكرت الصحيفة أن قطاع الاتصالات في سورية سيشهد تحولاً جذرياً بعد قانون الاتصالات الجديد، وبرأي الكثيرين فإن هذا التحول خصخصة واضحة وصريحة تحت مسمى "تشاركية" بين العام والخاص.
وأولى مؤشرات هذه الخصخصة حسب البعث "خسارة محققة للقطاع العام لإيرادات كبيرة وفوق هذا إمكانية دخول شركات خاصة على الهاتف الثابت أي السماح للقطاع الخاص بالعمل بالأدوات والتجهيزات والبنى التحتية للعام وعلى طبق من ذهب بعد سنوات خمس".

نقلاً عن داماس بوست

والله مو خسارة

الله يسمع منك

مشكورة الأخت رحاب على مساهمتها و أفيد الأخت بيوتيفل أنو المشغل الثالث الخليوي يعني شركة اتصالات ثالثة سوف تدخل السوق السوري
و أفيدكم بعد أنو الشركة هي شركة الاتصالات الإماراتية

شكراً أخ ugu
أنا حسب قراءاتي أن الشركة مهتمة بالمشروع ولا أعلم اذا في تطورات جديدة بالنسبة لها

الرجاء الاجابة ما تاثير هكذا خبر على الاسهم سلبا ام ايجابا مستقبلا

طبعا هذا الخبر يعني شيء هام
و هو أن شركات الاتصالات الخليوية
أصبح بأمكانها دخول الى سوق الاوراق المالية
مما سيؤدي أيضا الى ارتفاع حاد في سعر سهم سيرياتل
و الذي يتوقع وصوله الى 1000 ليرة قريبا
و مبروك لملاك السهم

شكراً أخ البلخي
برأيك الشركة الثالثة ستكون شركة مساهمة وتطرح أسهم للإكتتاب العام

مو مشكلة أخي بروكر مين جاوب أول فكلنا هون لنفيد بعض و نستفيد منك طبعا
و مشكورة أخت بيوتيفل هاد واجبنا و الله يعطيك العافية أخ بروكر على مجهودك الكبير بالموقع

نقلاً عن مصادر
دمشق.



وافقت الحكومة على إدخال مشغل ثالث للاتصالات النقالة بعد سنوات من التأجيل، إضافة إلى تحويل عقدي الشركتين المشغلتين "سيرياتيل" و "ام تي ان" حالياً إلى تراخيص.

وكانت شركات دولية مثل تركسيل التركية وزين الكويتية مهتمة بالعمل في سورية التي يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة، ويوجد بها حوالي سبعة ملايين مستخدم للهاتف المحمول.

وجاء ذلك خلال جلسة مجلس الوزراء يوم أمس التي تم فيها بحث فيها مذكرة وزارة الاتصالات والتقانة المتضمنة عرضاً لواقع قطاع خدمات الاتصالات النقالة ومقترحات الوزارة لإعادة هيكلة هذا القطاع وتطويره من خلال إدخال مشغل ثالث للهاتف الخلوي وتوثيق وضع الشركتين المشغلتين حاليا مع أحكام قانون الاتصالات بتحويل عقودهما الحالية إلى تراخيص.

ووافق المجلس في ضوء المناقشة العامة والمقترحات المقدمة بهذا الخصوص على البدء بإجراءات إدخال المشغل الثالث للاتصالات النقالة وفق ثلاث مراحل تشمل التأهيل الأولي والتأهيل الفني، والاستثماري ومن ثم المزاد المالي.

وتشير مصادر من وزارة الاتصالات، أن شركة الاتصالات السعودية التي تسيطر عليها الحكومة السعودية قد تكون بين أقوى المنافسين خصوصاً بعد تحسن الروابط بين دمشق والرياض العام الماضي.

وقالت المصادر، إن هناك أيضاً شركات من الصين وقطر والإمارات العربية في انتظار السماح بمشغل ثالث.

يشار أن " سيريتل و ام.تي.ان" تعملان في سورية بمقتضى عقدين للبناء والتشغيل ثم نقل الملكية .