الأسهم السورية ( المضارب السوري) - الحل لانقاذ الليرة السورية من التدهور شاركونا

نتكلم كثير عن هبوط الليرة ونتخبط بالقرار فنقترح تعويم ومرة تغير ومرة منع استيراد فما لحل المجدي أو مايقال بالكي
الحل الوحيد هو سحب العملة وليس طباعتها دون أي ضرر للمواطن فكيف آلية السحب وماذا نستفيد
الفيزا كارد هو الحل فجميع الموظفين يملكون بطاقة صراف تجارية أو عقارية فتتحول إلى فيزا كارد ويوزع الجهاز
للجميع ويباشر استخدامه فورا ولكي تصبح عملية سهلة وتجعل الإقبال عليها ممتاز يوضع مبلغ من المال فيها تحدده اللجنة
كم تستهلك الأسرة من المواد المدعومة شهريا وترفع الدعم عن جميع المواد بس شرط أن يكون الدعم موافقا لاحتياجات
وبذلك نقضي أيضا على تجار المادة فهو يقتطع من الفيزا كارد ثمن المادة وليس مالا وتعمم على جميع الأراضي السورية
ما هي الاستفادة جميع العملة السورية حصرت بالمصارف ومن أراد أن يشتري كبريت يجب أن يكون لديه مال في
المصارف لكي يشتري ومن يريد عملة سورية يجب أن يتجه إلى المصرف ليشتري فهذا يحدد سعرها ويبقيها أمنة في
مصرفك ومن يملكها ملك لأنه يحتاج إلى البضاعة السورية الممتازة زراعيا فتتحكم بسعر الصرف ونجعله موافقا
للمصرف هذا الحل الوحيد للحفاظ على العملة وللقضاء على الفساد المستشري في بعض التجار
فأولا نستطيع البدء مع الموظفين وتوزيع الجهاز على الجميع فبدل أن يأخذ الموظف المال فصالحه أن يصرف عن طريقه
أذا هناك صرف بها فلا يضطر المصرف إلى تغذية الصرافات أو الزحام القاتل عليها ولكن نطالب بلجنة قوية تعمل مع
الإحصاء لتوفير حياة جيدة لأسرة وفق الفيزا كارد التي لديه فتوزيع المعونات يتم بها حتى المنح تستطيع شمل العالم
بالكامل أرجو هذه الفكرة أن تتم مناقشتها من الأعضاء فهي بسيطة لاقتصاديون أو غيرهم لا نهتم بالسياسة ولكن نهتم
باقتصاد بلدنا وتوفير حياة جيدة للمواطن مع القضاء على الفاسدين وتجار الأزمات

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس السكري (المشاركة 169321)

نتكلم كثير عن هبوط الليرة ونتخبط بالقرار فنقترح تعويم ومرة تغير ومرة منع استيراد فما لحل المجدي أو مايقال بالكي
الحل الوحيد هو سحب العملة وليس طباعتها دون أي ضرر للمواطن فكيف آلية السحب وماذا نستفيد
الفيزا كارد هو الحل فجميع الموظفين يملكون بطاقة صراف تجارية أو عقارية فتتحول إلى فيزا كارد ويوزع الجهاز
للجميع ويباشر استخدامه فورا ولكي تصبح عملية سهلة وتجعل الإقبال عليها ممتاز يوضع مبلغ من المال فيها تحدده اللجنة
كم تستهلك الأسرة من المواد المدعومة شهريا وترفع الدعم عن جميع المواد بس شرط أن يكون الدعم موافقا لاحتياجات
وبذلك نقضي أيضا على تجار المادة فهو يقتطع من الفيزا كارد ثمن المادة وليس مالا وتعمم على جميع الأراضي السورية
ما هي الاستفادة جميع العملة السورية حصرت بالمصارف ومن أراد أن يشتري كبريت يجب أن يكون لديه مال في
المصارف لكي يشتري ومن يريد عملة سورية يجب أن يتجه إلى المصرف ليشتري فهذا يحدد سعرها ويبقيها أمنة في
مصرفك ومن يملكها ملك لأنه يحتاج إلى البضاعة السورية الممتازة زراعيا فتتحكم بسعر الصرف ونجعله موافقا
للمصرف هذا الحل الوحيد للحفاظ على العملة وللقضاء على الفساد المستشري في بعض التجار
فأولا نستطيع البدء مع الموظفين وتوزيع الجهاز على الجميع فبدل أن يأخذ الموظف المال فصالحه أن يصرف عن طريقه
أذا هناك صرف بها فلا يضطر المصرف إلى تغذية الصرافات أو الزحام القاتل عليها ولكن نطالب بلجنة قوية تعمل مع
الإحصاء لتوفير حياة جيدة لأسرة وفق الفيزا كارد التي لديه فتوزيع المعونات يتم بها حتى المنح تستطيع شمل العالم
بالكامل أرجو هذه الفكرة أن تتم مناقشتها من الأعضاء فهي بسيطة لاقتصاديون أو غيرهم لا نهتم بالسياسة ولكن نهتم
باقتصاد بلدنا وتوفير حياة جيدة للمواطن مع القضاء على الفاسدين وتجار الأزمات

يعني فكرك بهي الاجراءات منوفر شغلت 25 مليار دولار عبارة عن فواتير (( اسلحة و تدمير و نفط و خسائر سياحية وهجرة اموال ....الخ)) وبالتالي منثبت ليرة ...!!!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم طاهر (المشاركة 169411)

الحل لانقاذ الليرة السورية هو ان يخاف الانسان الله في امواله ويكون رزقه حلال ولا يكون منافق وبلهموتني .
في اليابان عند حدوث هزة ارضية وتلاها تسونامي كانت اليابان كأنها في يوم الحشر وظننت ان الين سينهار والكثيرين فقدوا اموالهم ودمرت بعض المصانع والبنوك وانهز الاقتصاد الياباني ماذا فعلوا وهم لا يعتبروا انفسهم مثلنا اولياء :
1- التزم الناس الحكمة والهدوء ولم نشاهد لا صياح ولا نواح .
2- عندما جاءت المساعدات الانسانية للمتضررين التزم الناس الدور بكل نظام ولم تحصل عملية سرقة او فوضى واشترى كل منهم حاجته اليومية فقط لااكثرمن المحلات التجارية ولم يحدث نقص لاي مادة .
3- لم يحتكراو يرفع التاجر سعر اي مادة أويخزن دولار .
4- قامت المطاعم بتخفيض اسعار الوجبات ووصلت في بعضها الى 50 % .
6- لم يهرع الناس للتخلي عن الين لصالح عملات اخرى او تخزين المواد الغذائية.
بدأت الازمة تتلاشى تدريجيا" حيث عادت الطاقة الكهربائية بمساعدة المواطنيين وحافظ الين على قوته بل زاد وضحى الكثير من الناس بأنفسهم لكي يمنعوا تسرب النووي من المفاعلات النووية وكان الناس لا يحركهم دينهم بل ضمائرهم فقط وهو شعب علماني .

بالعكس اليابان بتفرح لما بهبط الين...اتمنى انك تدرس اسس و طبيعة وحجم الاقتصاد الياباني بعدين قارنوا مع اسس وطبيعة وحجم اقتصادنا...!

مشان ما حدا يضحك على كلامك..لا سمح الله