عضوية مميزة
تاريخ التسجيل: Aug 2009
الدولة: سوريا
المشاركات: 1,943
شكراً: 929
تم شكره 2,346 مرة في 829 مشاركة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب البركة
معروف أنّ النجاشي كان ملك عادل لا يظلم أحد لهذا اختاروه , ثم إنه أسلم بعد أن تعرف على الاسلام ولهذا فقط صلى عليه رسول الله صلى عليه الله وسلم( يعني مات مسلم)
( ...و لا نريد أي فتنة من أي نوع ،،)
لم يتحدث أحد عن أي فتنة 
(و التوبيخ الذي تتكلم عنه جاء من متطرفين محسوبين على أشد الحركات التكفيرية تطرفاُ)
كلام يدل على عدم إطلاع
ثم على توتّر وانفعال زائد ...
لذا أنصح بتناول كوب من اللبن الزبادي من أجل تهدئة الاعصاب , (باعتبار أنّ الدنيا ربيع) ... |
السلام عليكم أخي الكريم
أولا أنت نسيت كل الكلام الذي ذكرته حضرتك و هو كلام قاسي جداً
و بصراحة أخي الكريم أنا تفاجئت به جدا جدا و لم أكن أتوقعه منك
هذا بكل صراحة و مع ذلك أنت وجدت في كلامي كلمة واحدة رأيت أنها كارثة
و هي أننا لانريد فتنة !!
ثانيا أخي الكريم أنا مطلع جيدا على مايقال و الدليل إعطني اسماء الذين انتقدوا سماحة المفتي من الداخل لكونه يسير بسياسة الانفتاح على الاخر و الحوار مع كل أطياف المجتمع السوري سواء من الطوائف الاسلامية أو المسيحية و هم جميعا من مكونات هذا المجمتع الذي نحبه و ننتمي اليه ، أنا لم اسمع ان احداً وبخ سماحة المفتي فإذا سمعت أنت فأرجوا أن تخبرنا من هو ؟ لكي نعلم من هم المتطرفين و التكفيريين في مجتمعنا و نتقي شرورهم و نبتعد عن فتاويهم و ننبه ابنائنا الى مخاطر الاستماع اليهم ، و سأكون لك من الشاكرين ،،
ثالثا أخي الكريم هذا منتدى اقتصادي مفتوح للجميع و ليس منتدى ديني و ليس من اللائق التوسع في الامور الدينية إلا في حدود معينة لها علاقة مع الاقتصاد و اسواق المال و لو كنا في منتدى ديني لكنت ناقشتك حتى النهاية و الحمد لله و بفضله نمللك معلومات تؤهلنا لمثل هذه النقاشات ،،
و أخيراُ انت تتهمني بأن اعصابي متوترة !! رغم أن كل كلامي لم يخرج عن اطار الدعوة الى المحبة و التسامح و لم أذكر في حديثي مايوتر الاعصاب أو يتهكم على الاخرين بكلمات غير لا ئقة ،، فهل الدعوة الى المحبة و التسامح بين أبناء الوطن الواحد أصبحت بنظرك مؤشر على الاعصاب المتوترة ؟؟
و مع ذلك فأنا سأتبع نصيحتك الكريمة بأن اشرب كوب من اللبن بوميا رغم أني في مثل هذه الاقات أفضل شرب الكوباتشينو و السفن أب
__________________
*قل هل يستوي الذين يعلمون و الذين لايعلمون*
صدق الله العظيم