والسيد أديب ميالة مازال يؤكد أن الليرة السورية قوية وستعود إلى طبيعتها فور انتهاء الأزمة ( المؤامرة الكونية ) ويصّر على تسعيراته الخرافية التي لايمكن ان يصدقها لا بائع البطيخ ولا حتى بائع الفجل في سوق باب سريجة
ورفع الرواتب 17% في البداية ومن ثم 15% لما فوق العشرة آلاف و 30% لما هو تحت العشر آلاف هي لا معنى لها في ظل الظروف الحالية
( جرزة الكزبرة 4 أضعاف .. الخ ) وعلى هالمقاس قيس
-----
الله يعين الفقير ذوي الدخل المحدود الذين تتجاوز نسبتهم الآن 80 بالمية من الشعب السوري المعترّ
والمسؤولين في الأعلى لا يرون ما يحدث في القاع

وتصبحون على وطن و دولار جديد