هذه
الاجوبة الافتراضية السابقة تعطينا مجموعة من النتائج:
كلها افتراضات من عندي لا اتحمل مسؤوليتها ولا اقدر على تاكيدها
لكن اطالب من ينفي منطقيتها بذكر اسباب النفي
-
سيستمر المركزي بالبيع حتى نهاية الشهر بشكل مكثف.وبعده بشكل اقل وحتى وصول العملة الجديدة من روسيا
- التجار و المضاربون الكبار
الهوامير يعلمون بهذه المعلومات و بكميات البيع وزمن توقف المركزي عن البيع لانهم
(يرجمون بالغيب وياخذون بنصائح مايك فرغلي ونجلاء قباني) وليس لانهم يحصلون على المعلومات السرية الخطيرة من داخل المركزي!!!!.
كما قال الاخ
ALHAKIM في مشاركاته سيركبون موجة الهبوط
وبالتالي يقومون هم ايضا بالبيع مما يسبب حالة هبوط شديد مما يدفع الدراويش و صغار المضاربين متل الاخت شيرين ببيع ماعندهم بخسارة .
وينهار سعر الدولار الى ما يقارب السعر الرسمي للمركزي وتختفي الليرة السورية لانها اصبحت بيد التجار بدل الدولار ولكن لفترة قصيرة.
وعند اللحظة الحاسمة
(التي اخبرهم بها المنجمون)
يسحبون كميات بالملايين من المركزي مباشرة عن طريق الصرافين وباسعار رخيصة جدا لانه مضطر للبيع حتى تغطية الرواتب باي ثمن.
سيذهب المضاربون الصغار عند بداية يوم الصعود الى الصرافين ليقول لهم الصرافون عم نشتري ومافي بيع و السعر على طلوع. ليضطروا للشراء من السوق القاتمة السواد والتي لا نضمن سلامة الاوراق النقدية من التزوير فيها
ويستمر بالصعود لعدة ايام.
يكتشف بعدها الكثيرون انهم خسروا مدخراتهم.
ويكتشف المركزي انه وقع بفخ التجار الذين قاموا ببيع جزء من احتياطياتهم من الدولار حتى ينهار السعر ويقوموا هم بشرائه بسعر مغري من المركزي وبشكل قانوني وبعدها.
يتقاسم الهوامير و المنجمون الغنائم
وفي النهاية كل اموال الدنيا لا تساوي دمعة ام على ابن فقدته بسبب طمع الاخرين.