عضوية مميزة
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 4,860
شكراً: 67,497
تم شكره 35,134 مرة في 4,783 مشاركة
رد: إهداء لمن قام بالتفجير...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف س
انت من ادخل الاسلام بالنقاش .... ربما هم عباد الشيطان أو اعور الدجال أو الاحرار الجدد ؟؟؟؟
صحيح
كلنا ندين التفجيرات .... مليون عراقي استشهدو بعد سقوط بلادهم
فمليون لا لسقوط سوريا ... حقنن لدماء 989000 سوري سيموتوا اذا سرنا على طريق الحرية العراقية
لتعرف الجواب
فكر ... ماهو القادم الجديد للبلد من 14 شهر؟؟؟؟
|
من هو عربي ومن منطقتنا وعنده مفهومنا سيفهم أن الكلام موجه بشكل خاص إلى المسلمين . المذكور يصلي وإذن هو لاشيوعي ولا قومي ولا اشتراكي ، ما عرفنا مسيحيا لبس حزاما ناسفا ، لا أدري هل المقصود يهوديا أو صابئيا ؟ أمم نحن مغفلون ؟!
من أول أصول التفاهم هو عدم استغفال الآخر . الكذب لن يوصل .
كنت بصدد مداخلة للسيد علي الرويدي وجئت لأضعها فوجدت يوسف س لا يهم فكلنا سواسية في المخاطر والكل سيقرأ وإليك ما كتبت :
نحن جميعا أبناء هذا الوطن ، وكلنا نريد الحياة الأفضل .
هنالك سلطة مسيطرة إذا جاز التعبير ، وهنالك قوى أخرى تريد التغيير .
إذا بدأنا الحديث بالكذب وكيل الاتهامات وتغيير المسميات لن نقلع ولن نصل بالتالي إلى شيء .
هنالك رعب من التغيير ! لماذا ؟
أكثرية شعبية تود شيئا ما ، من له الحق بالسماح أو عدم السماح لها ؟ وما معنى الخيانة هنا ؟ هل الشعب كله إذا قرر الاندماج مع قبرص مثلا ، يكون خائنا ؟ وخائنا لمن ؟ فقط الأقلية التي ستقول ذلك ، ولكن لماذا خائن ؟ هل سيصبح مطية لقبرص مثلا ؟ لو كان كذلك ، كان بقي مطية للحكم الحالي وكفى الله المؤمنين شر القتال . إذن هو شعب حر يطالب بحقه وسيادته على أرضه ولا يجوز اتهامه أو التخوف منه .
إذن نستطيع استبعاد الألقاب الطنانة للتجييش والتسييس طالما نريد ديمقراطية لا يستغشم أحدنا فيها الآخر . ولطالما كانت الأكثرية قومية بينما نعتبر الأقلية عنصرية ، أليست هذه حجتنا على اسرائيل ؟
إذن هي ارادة ، وارادة معاكسة لتسلم ادارة البلاد ، جرب طرف حظه ووصلنا إلى مانحن فيه ! ألم يحن دور الآخر ؟
ماذا تريد ؟ مؤامرة دولية ؟ نعم هي مؤامرة دولية إذا كان هذا يريحك . ولكن ما سببها ؟ ولماذا تجاوب معها هذا العدد من الناس ؟ ستقول ان الأكثرية الصامته ليست متجاوبة ، إذن لما هي صامته ؟ تخاف ممن ؟ من يقتل المؤيدين للسلطة ؟ لم يحدث شيء من هذا، إذن الصامتين وهم أكثرية ساحقة ومعروف توجهها .
ممكن المماطلة ومن الممكن تجاهل الحقيقة ولكن هذا لا يخدم أي طرف ، ولا حتى من يعتمد على هذه الخدعة وكله أمل أن تنطلي ، والله محليا ممكن نلاقي حدا مصدق ، أو يضحك علينا ويقنعنا أنو مصدق ، الشعب الليبي كان مستسلما وغبيا باعتقاد القذافي وعندما فقدوا صبرهم ، لم يعرفهم وقال قولته المشهورة : من انتم ؟ تصوراته خيلت له اناس آخرون والواقع بين له أمرا مغايرا أودى بحياته .
هل تفضل أن أخدعك وأحدثك بما ترغب ؟ وهل سيغير هذا من الأمر في شيء؟
ماهو السيناريو البديل الذي لاتريده انت ؟ وماذا يمكن أن يكون ؟ قد يكون الجميع مهتما بمعرفة ما يجهل وياريتك توضح لنا . هنالك امكانية للكذب والسب والمهاترات ولكنها لن توصلنا إلى شيء . لنتناقش بعقل وحب علنا نجد أرضية مشتركة .
تحياتي .