عضوية مميزة
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 4,860
شكراً: 67,497
تم شكره 35,134 مرة في 4,783 مشاركة
رد: صالة أسعار صرف الدولار وباقي العملات و أسعار الذهب مقابل الليرة السورية ليوم الثلاثاء 16-7-2013
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باسل غ
لهذه الأسباب تضطر شركات الصرافة لبيع الدولار للمضاربين وتحرم المواطن
16 يوليو 2013 1:00 ص
لماذا يذهب القسم الأكبر للتجار
الاقتصادي – تقرير خاص:
تابع مندوب موقع "الاقتصادي" عمليات بيع الدولار من قبل الشركات الصرافة التي حصلت على كميات تراوحت بين 200 و250 ألف دولار أمس والاسبوع الماضي، مع تكرار الملاحظات، وهي نفاذ الكمية خلال ساعات، وبيع كميات كبيرة للتجار والمضاربين، فيما يبقى المواطن صاحب الحاجة لغرض السفر أو التعليم في الخارج أو حتى الادخار المحدود، محروماً من تلبية حاجته، حيث تقتصر بعض الشركات على بيع المواطن كمية لاتتجاوز ألف دولار، بينما يحظى تجار كبار وأصحاب الواسطات على حاجتهم دون عناء أو دور.
ومن خلال مصادر شركات الصرافة، علم موقع "الاقتصادي" أنّ شركات ومكاتب الصرافة تعتبر نفسها "مضطرة" للتصرف بهذه الطريقة وبيع التجار الكمية الأكبر من الدولارات التي حصلت عليها الشركة أو المكتب من المركزي، لهذه الأسباب:
في التدخل الأول الذي حصل الاسبوع الماضي باع المصرف المركزي جميع شركات الصرافة، وبقرار إلزامي كميات تتراوح بين 100 و250 ألف دولار بسعر 247.50 ل.س على أن يبيعوه بسعر 250ل.س، ولكن كثيراً من الشركات والمكاتب، لم تكن تملك السيولة لدفع قيمة المبلغ بالليرة السورية، لأن رأسمال المكاتب على سبيل المثال هو 50 مليون ليرة، وهناك قسم منها مودع لدى المركزي (احتياطي إلزامي) وقسم في أعمال أخرى، وهو الأمر الذي اضطرها تحت قرار المركزي بضرورة شراء الدولارات للاقتراض من التجار أو المضاربين، تحت وعد أن يعيدوا لهم المبلغ بالدولار أي أن يحصلوا على قيمة المبلغ الذي اقترضته الشركة أو المكتب بالدولار المخفض 250 ل.س كما في التدخل السابق، وبالتالي يمكن للتاجر الذي أقرض شركة ما 10 ملايين ليرة سورية أن يحصل بدلاً منها على 40 ألف دولار، كما حصل الاسبوع الماضي ويبيعها بسعر 260 ل.س.
وبحسب مصادر شركات الصرافة، وللتأكيد على أن المركزي أجبر الشركات على الشراء حتى ولو لم تكن تملك السيولة، ذكرت المصادر أن شركتين تعرضتا للعقوبة المالية بين 100 و200 ألف ليرة سورية، بسبب عدم شراء أحداهما للدولار وبسبب تأخر الثانية بالدفع.
وبحسب مندوب "الاقتصادي" ففي التدخل السابق الاسبوع الماضي باعت إحدى الشركات نصف المبلغ تقريبا للمواطنين، ثم أبلغتهم نفاذ الكمية لتحتفظ بالباقي لسداد قيمة القرض للتاجر الذي اقترضت منه، وهذا مايبرر سرعة نفاذ الكمية.
وفي التدخل الذي حصل أمس وباع المركزي فيه حوالي سبعة شركات كميات تراوحت بين 200 و250 ألف دولار بسعر 237.63 ل.س ليتم بيعها للمواطنين بسعر 240 ل.س، فقد ألغى المصرف المركزي قرار الإلزام بالشراء لكنه ألزم بالكمية، حيث ألزمت شركات بشراء بين 400 و600 ألف دولار، ما أدى إلى أنّ معظم الشركات التي اشترت اقترضت جزءا كبيرا من السيولة من تجار وأعادتها لهم بالدولار بسعر 240 ل.س.
وبحسب الجولة الميدانية لمندوب "الاقتصادي" فإنّ بيع الدولارات خلال عمليتي التدخل كان يفترض أن يتم بحضور مراقب من المصرف المركزي، لكن المندوب لم يحضر سوى لساعات محدودة، ولم يحضر في أي عمليات أخرى لشركات الصرافة وخاصة في التدخل الثاني.
|
عذر لا يصدقه إلا مغفل
طيب القروض كانت مشروطة انها تتسدد بالدولار ؟
تاني مرة اقترضوا من تجار بالسوري ويكون التسديد بالسوري
طيب سؤال، وهي على العام منشان الكل يقرأ ويبلغني عرضه من هالصرافين
عندي صديق يملك سبع ملايين ليرة ، وحابب يدينهم لوجه الله بدون فايظ والعياذ بالله ، لمن يرغب من الشركات الاستدانة يخبرني على العام ، قدام كل هالعالم ، وبيرجع لي دولار متل كل الناس بميزتين فقط :
عدم الانتظار للدور
السماح بتجاوز رقم عشرة آلاف ، بكل حال هاي محلولة بجيب معي كم واحد بنتقاسم المبلغ وبتصوروا هوياتهم .