البلخي

الربا والفائدة، دراسة اقتصادية مقارنة (حوارات لقرن جديد)

ISBN : 1-57547-913-3

موضوع الكتاب : الاقتصاد

تأليف:د. رفيق يونس المصري تأليف:د. محمد رياض الأبرش

مقدمة
بعد ان وجدنا جهل مطبق بالمواضيع الاقتصادية لدى البعض وصل لحد التكفير و القدح
نتيجة الجهل و التخلف الذي يعيشون فيه !!

أدعوا الزملاء الكرام الى اقتناء و قراءة هذا الكتاب الذي يعكس وجهتي النظر الاسلامية و الليبرالية في موضوع الربا والفائدة والفرق بينهما هو من اصدار دار الفكر بدمشق وسعره حوالي 200 ليرة و فيه معلومات هامةو مفيدة

رابط الكتاب





تعريف الكتاب كما جاء في موقع دار الفكر

إنّ موضوع الربا والفائدة من الموضوعات الساخنة التي تطرح نفسها بقوة على الساحة هذه الأيام، هل الفائدة هي الربا، لم يتغير إلا الاسم؟ أم هل الفرق بينهما بعيد؟

وإذا كان الربا محرماً فما حكمة تحريمه؟ وهل للربا منافع ياترى، يمكن أن نستفيد منها بتعديل نتجنب به الحرام؟**!

ليس الأمر كما نتصور.

ذلك لأن للاقتصاديين وجهات نظر وآراءً ذات شأن، فلنستمع إلى حوارهم على صفحات هذا الكتاب لعلنا نصل إلى قناعة مقنعة، فإن لم نصل فلابدَّ أنّ حوارهم سيثير لدينا تساؤلات تحضرنا لمزيد من الحوار، يعيننا على تبين الحق.
المستخلص الربا والفائدة - دراسة اقتصادية مقارنة - حوارية - د. رفيق يونس المصري
يتناول هذا الكتاب حوارية بين باحثين اقتصاديين خبيرين حول الربا والفائدة، في دراسة اقتصادية مقارنة، ويكتب كل منهما بحثه وتعقيبه على بحث الآخر مستقلاً.

ويتناول أولاً فائدة القرض ونظرياتها من وجهة نظر إسلامية، ويبين معرفة الفقهاء والقدامى للفظ الفائدة، ويتحدث عن أحكام الربا في الإسلام مع التمعن في أبواب القرض والمضاربة والبيع الأجل والحطيطة للتعجيل، وقيمة الزمن في الإسلام.

ويناقش في التفضيل الزمني آراء الفقهاء القدامى والمحدثين والاقتصاديين.

ويبحث في منافع فائدة القرض ومضارها، ويوضح نظريات الفائدة والمآخذ عليها، ووجهة النظر الإسلامية فيها، وحكمة التحريم أو التحليل في صورها المختلفة.

ويتناول ثانياً مناقشة الربا والفائدة بين الفكرين الغربي والإسلامي، ورحلة الفكر الغربي من الربا إلى الفائدة، واختلافها عن الريع، ويناقش وجود اقتصاد بمعدل فائدة مساوٍ للصفر.

ويعرض في علم الاقتصاد الحديث نظريات الفائدة في التفضيل الزمني، وفي تأجيل الاستهلاك أو التضحية والانتظار، وفي إنتاجية رأس المال، وفي الفائدة عند الماركسيين، وفي تفضيل السيولة، وفي الأرصدة المتوفرة للإقراض، وفي العمل المتراكم، والمخاطر والاستعمال والاستئجار.

ويدرس التضخم بين الأمس واليوم، وتباين معدلات الفائدة في الاقتصاد، والربا والفائدة في الفكر الإسلامي، ومدى أساسية الفائدة في مجتمع اليوم.

ويورد بعد تعقيب كل باحث على الآخر، تعاريف بمصلحات الكتاب.
__________________

__________________

سمير

__________________

محمود أبو عبدالله

ما رأي السادة الزملاء بفتوى الأزهر في مصر بجوائز فائدة البنوك

طالب البركة

أخي سمير تعليقك متشـنـّج وفيه روح قتالية عالية
وفيه كذلك كلمات غير مهذبة مثل (...صعوبة كبيرة من الفهم....بتعصب أعمى ....يكررون ببغائياً الكلمات والأفكار المجترة....)
لذا سأتجاهل الكلام معك فنحن هنا للحوار البنّاء وليس للتجريح

وكذلك بالنسبة للأستاذ ياسر البلخي , انا لم اقرأ ان احد اتهم احد بالتكفير على الموقع ,هذه الكلمة لها وزن كبير فيرجى تحري الدقة
وكذلك اتهمت من يخالفك الرأي بـ (التخلف والجهل المطبق)

فيرجى الالتزام بالاحترام المتبادل بين اعضاء الموقع

__________________

سمير

__________________

البلخي

السلام عليكم
أخي الكريم
الاحترام التبادل الذي تتكلم عنه هو هدفنا في هذا المنتدى الطيب
و لكن المستغرب أنك تتهمني بأشياء تمارسها حضرتك ثم تنسبها الى الآخرين ؟؟
و حبذا لو وجد طرف ثالث و يراجع كل الحوارات التي جرت بيننا ثم يحكم !!
و لكن أكرر أننا هنا للحصول على فائدة من هذا المنتدى و من أعضاءه الاكارم
و ليس الدخول في سجالات لا جدوى منها ،، أما الجهل فهو موجود و الانسان
يبقى يتعلم طول عمره و أنا إذا رأيت أني بحاجة الى تعلم اي شيء مفيد فلن أتوانى
عن ذلك لذا أطلب منك بكل روح أخوية أن تقرأ هذا الكتاب كما أطلب منك أيضا
أن تقرأ أهم كتاب اسلامي حديث عن فقه المعاملات المالية المعاصرة للدكتور
العلامة الزحيلي و اسم الكتاب : (المعاملات المالية المعاصرة في الفقه الإسلامي)
و كما ترى أني أطلب من حضرتك قراءة كتب اسلامية و بعضها لكبار اعلام الفقه المقارن
و السبب أني أطلب منك و من الاخرين الذين على شاكلتك ذلك هو أنكم تقرأون نص مختصر و لا تخوضون في الاعماق للأمور الحساسة و بعد أن تقرأ هذه الكتب الاسلامية سترى أنك
وجدت أمور جوهرية جدا مختلف عليها بين كبار السادة العلماء حتى و لو اعتنق بعضهم فكرة معينة !! و الجوهر يختلف عن الافصاحات السريعة !!
و عليه يجب أن تمتنع عن ذكر أيات كريمة من كتاب الله كتلك التي في توقيعك من أجل أهانة الاخرين و جرح مشاعرهم و اتهامهم بانهم من أكلي الحرام و السحت مع العلم أن القرأن الكريم و أياته النورانية لم تكن للحظة من أجل هذا الهدف ، و طبعا ستقول لي أنك تقوم بهذا من أجل النصح ....حسنا إقرأ الكتب و زد من معلوماتك ثم قدم النصح للأخرين و لكن لا تستخدم اسلوبك بكلام الحق الذي يراد به باطل
و الحق هنا هو أيات عطرة من كتاب الله عز و جل
و الباطل هو ماتقوم به من تجريح و إهانة لكرامة زملائك من أجل أن تزكي نفسك تحت بند بأنك تقوم بالامر بالمعروف و بالنهي عن المنكر و أذكرك بقوله تعالى :
فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى
صدق الله العظيم
أرجوا أن يتسع صدرك لهذا الرد كما أتسع صدرنا لأسلوبكم التجريحي لأخوانكم في نفس المنتدى طوال هذه الفترة ،،
مع خالص التحية

__________________

طالب البركة

__________________

طالب البركة

__________________

mahermmmm

*اخواني كل يؤخذ منه ويرد عليه فليس هناك كهنوتية في الدين
*اجتهاد الفقهاء هو رؤيتهم ان الدليل يدل على ما ارتأوه
*قطعي الثبوت قطعي الدلالة فاذا وجد هذا الشرط انتفت اختلاف الاراء واذا كان هنك خلاف فاعلم انه دخل الظن اما في الثبوت او الدلالةفاذا كانت الدلالة ظنية كمسالتنا فقد احتملت الاراء
افلا نحتمل بعضنا ففي الامر سعة لمن تعلم فتكلم فكلما ازددت علما ازددت علما بجهلي واحد الكبار قال ما ناظرت احدا الا تمنيت ان يظهر الله الحق على لسانه فهل هذه حالنا
*رحم الله العظماء القدماء وعلى راسهم الامام مالك الذين كانت اجوبتهم لمن يستفتيهم تبدا بعبارات توحي بعقل حر وراي من اراء وليس الراي الاوحد كعبارات (قَالَ : لَا أَرَى بِذَلِكَ بَأْسًا قَالَ : لَا بَأْسَ بِهِ) في كتاب المدونة
وليس كعبارات بعض اهل زماننا التي اثرت في تربيتنا الفكرية والنفسية كعبارات حرم الاسلام واحل الاسلام فاعيش وانا انظر للمخالف بانه على خطر عظيم ويغيب عني اننا نعيش في فلك واحد وهو الاسلام
*اخواني ينقصنا الكثير جدا عن منهجية العقل وبواطن النفس لانها الموجه لتفكيرنا وقراراتنا واجتهاداتنا
*اخواني نحن امام معضلة خطيرة ليست بحديثة ولها لها جذور قديمة وهي ان شخصا اذا تعامل مع البنوك التقليدية فهو عند المحرمين ممن ياكلون الحرام ويدخلون في حرب مع الجبار مع العلم ان اليهود عليهم من الله ما يستحقون في كل القران لا توجد اية فيها هذا التهديد والوعيد لهم فهل يكون هذا الشخص عند المحرمين اسوا عند الله من اليهود وهو يشهد بالتوحيد وهذا حديث للتأمل
عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ وَهَذَا حَدِيثُ ابْنِ أَبِى شَيْبَةَ قَالَ بَعَثَنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى سَرِيَّةٍ فَصَبَّحْنَا الْحُرَقَاتِ مِنْ جُهَيْنَةَ فَأَدْرَكْتُ رَجُلاً فَقَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ. فَطَعَنْتُهُ فَوَقَعَ فِى نَفْسِى مِنْ ذَلِكَ فَذَكَرْتُهُ لِلنَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَقَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَقَتَلْتَهُ ». قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّمَا قَالَهَا خَوْفًا مِنَ السِّلاَحِ. قَالَ « أَفَلاَ شَقَقْتَ عَنْ قَلْبِهِ حَتَّى تَعْلَمَ أَقَالَهَا أَمْ لاَ ». فَمَازَالَ يُكَرِّرُهَا عَلَىَّ حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنِّى أَسْلَمْتُ يَوْمَئِذٍ.
وهو عند المجيزين ياكل حلالا
فالشخص نفسه عند المحرمين مجرم وعند المجيزين لا شيء عليه
*فاركان الصلاة تختلف من مذهب لاخر فاذا صلى احدهم من غير تكبير بان يستبدل التكبير ب الله اعظم مثلا صحت صلاته عند الاحناف وبطلت عند الشافعية فهل صلاته صحيحة ام باطلة
*فكما قلت الاختلاف فيما لا يمكن فيه الخلاف موجود من القدم وهو كثير لمن يبحث
*قصدت بهذا الكلام نفسي متل ما بيقولوا عم فكر بصوت عالي
*فان وفقت فمن الموفق وان اخطات فمن تقصيري وجهلي

__________________
من استهان بالوقت نبذه الزمن
كلو بني ادم سوي خطا ... بس نفر كويس مافي سوي هذا خطا مره ثانيه

د.وائل نحاس

أخي mahermmmm
السلام عليكم
عندما يكون هناك إختراق لإجماع علماء الدين حول العالم من أحدهم لا يعني هذا أن المسألة أصبحت خلافية بينهم و لا يمكن تشبيه ذلك بالإختلاف بين الشافعية و الحنفية حول موضوع معين..
فلا نستطيع أن نقول أن فتوى الرضاعة التي أطلقها د.عزت عطية رئيس قسم الحديث بجامعة الأزهر قد حولت الموضوع إلى موضوع خلافي فقط لأن هناك أحد علماء الدين أباح الموضوع و نسمح لأنفسنا أن ...... بحجة أن الموضوع أصبح موضوعا خلافيا و هو مرفوض بكل المعايير..
تقبل تحياتي

__________________
www.dr-nahas.com

كفانا مماطلة .. أين الصندوق؟!