المقالة برمتها ضارة، وهدفها فقط تعميق الهوة بين الشعب السوري وحكومته التي تسعى بكل إخلاص لتحسين الوضع العام بسوريا، وأكثر مايخافه أعداء البلد في الخارج ووكلاءهم بالداخل هو حكومة قوية يثق بها الشعب ، فتراهم باسم حرية التعبير ينشرون الأفكار الخاطئة والاحصائيات الغير موجودة أصلاً وحتى الأرقام الغير محسوبة جيداً.